من عشائر الحصن المسيحية ، وهم فرع من عشيرة النمري وقد أطلقت هذه الكنية على جد فخذ من أفخاذ عشيرة النمري في أواخر الثلاثينات، حيث أنه كان هذا الجد عندما يسبح في بركة الحصن الرومانية، كان شعره الكثيف جدا يطفو فوق سطح الماء، ومن هنا جاءت هذه الكنية
ابو الشعر
ازرعي
من عشائر الحصن المسيحية, وهم فرع من عشيرة العزيزات بمادبا، نزحوا اولا الى قرية ازرع من اعمال حوران ولكثرة تعديات الدروز اضطر قسم منهم للهجرة والسكن بقرية الحصن (واهل الحصن لقبوهم بآل الازارعة نسبة للبلدة التي جائوا منها
جوينات
هي احد عشائر الحصن المسيحيه الاصل والتي إنحدرت من قرية جونيه في لبنان، الا أنهم نزحوا منها على اثر مشاجرات وقصدوا مدينة طبريا ثم الناصره في فلسطين ،حيث يوجد الان قبور ل 33 كاهن من هذه العشيره ، وبعد ذلك إنتقلوا الى جديتا في شمال الاردن حيث يوجد قبر الخوري جوينه ، ومن ثم ارتحلوا بسبب مشاجرات مع عشيرة بني ملحم كما يقال الى عجلون والحصن والمفرق
حتاملة
من عشائر الحصن المسلمة ، عشيره الحتامله في اربد تعد من الخرزات السبعه ويقصد بالخرزات السبعه اول سبعه عشائر سكنت في مدينه اربد وقد لقبوا بهذا اللقب نسبه الى خرزه البئر حيث انه كان في اربد سبعه اّبار ماء و كانت كل عشيره لها بئر خاص بها و في زمن اجدادنا كان تمركز السكان في الاردن بالمناطق التي يوجد بها ماء و يقال انه الحتاملة : هاجر جدهم من معان الى البلقاء و من ثم الى منطقة عجلون وسكن في كفر يوبا, ثم رحل قسم منهم واستوطنوا في اربد والحصن و في روايه اخرى من عجلون الى ايدون و انقسموا الى أقسام في اربد و الحصن والزرقاء والعقبة والسلط ولكن الاغلبية الاكبر في اربد والحصن
خوري
رشدان
ريحاني
زقايبة
سمور
سويدان
من عشائر الحصن المسيحية، اصلهم من ازرع بحوران ، نزلوا في قرية السويدية القريبة من عنجرة ثم رحلوا عنها بعد ان هاجمهم اهل عنجرة وكفرنجة وخربة الوهادنة ، فمنهم من رحل الى لبنان وسكن قرية الجديدة ومرجعيون وجبل الدروز ، ومنهم من ذهب الى فلسطين ومنهم من ذهب الى الحصن ، ومن عصبتهم (آل البواب وآل الصويلح
شرع
من عشائر الحصن المسلمة، أصلهم من سوريه حيث قدم إلى منطقة عجلون ستة أخوة من عشيرة الشرع وهم مصطفى وعبداللطيف وعبدالغني وسلامة وعبدالرحيم وعبدالكريم وذلك من سوريا في أواخر الدولة العثمانية وكان هؤلاء الأخوة يعملون في الزراعة وحل الخلافات بين الناس.
ونظراً لظروفٍ سياسية وإقتصادية وظروف الحياة الصعبة ومطالبة الدولة العثمانية لهم بضريبة الأراضي والخدمة العسكرية فقد تفرق الأخوان من منطقة سكنهم في قضاء عجلون حيث هرب مصطفى إلى منطقة ناحية بني جهمة وسكن قرية حوارة والرمثا أما عبدالغني سكن منطقة راسون/الرمادية والمرجم ورحابا أما سلامة سكن منطقة الكورة وكان يلقب ب "صوان" حيث سافر إلى فلسطين وعاد فيما بعد قسم من أعقابه إلى الأردن ، وسكن عبدالله وعبداللطيف منطقة تل الحصن وصمد، أما عبد الرحيم وعبدالكريم فقد رجعا إلى سوريا وعادا الى أقاربهم وسكنا منطقة درعا (نوى وغيرها) وخربة غزالة وكوكبة، وسبب تسمية العشيرة بهذا الاسم نسبة الى جدهم الذي درس الشريعة في الأزهر ومن ثم الحقوق في حاضرة الدولة العثمانية استنبول ثم عين قاضياً في منطقة بلاد الشام
طاشمان
عازر
من عشائر الحصن المسيحية ، أصلهم من العيزرية قرب القدس رحلوا عنها وسكنوا في قرية علان قرب السلط ، ثم أزرع والشجرة وتبنة وسال وجنين الصفا والحصن ، ولهم أقارب بالناصرة يدعون دار المبيض ، ويقول القس أسعد منصور في كتابه (تاريخ الناصرة)- (صفحة 250) أن صالح العازر أحد سكان الحصن عام 1929م وكان شيخا طاعنا بالسن ، وكان عمره 90 عاما آنذاك ، ذكر له أن دار الشحتوت ودار المطر بالناصرة عصبتهم ، وهي من دار المبيض ، ويضيف صالح عازر أن لهم أقارب في علان قرب السلط وكنيتهم فيها الصبَّاغ ، وسكن إبراهيم عازر وأخوه خليل بالحصن وهما الجدان لآل عازر
عباسي
من عشائر الحصن المسيحية واصلهم من حي العباسية بدمشق. جلا جدهم مع اخيه حوالي العام 1650م. الى لبنان تحديدا الى "البقاع" لاسباب ثأرية ومن هناك رحلوا الى جبل الدروز ، ثم هاجروا الى عين جنة في قضاء عجلون شمال الاردن ، ثم تفرقت ذريته في الارجاء ، فسكن قسم منهم الحصن ـ وهم العبابسة ، وسكن قسم اخر شطنا وعرجان ويدعون "بالدحابرة, والقنادحة, وآل عياش" وسكن قسم ثالث في مدينة السلط وعمان وناعور وهم(آل مشربش والبشارات) ورحل قسم رابع الى "أدر" بجوار الكرك وهم (البقاعين) ، ولهم اقارب في سوريا في جبل الدروز يدعون "العوايدة والعيات والعوايشة والشهبان" وفي حمص يقال لهم الدبابسة
عماري
من عشائر الحصن المسيحية ، اصلهم من (آل الخازن) مشايخ كسروان في لبنان، وآل الخازن هم من العائلات العريقة التي ترجع بنسبها الى عرب الغساسنة. يذكر العمامرة قصة مجيئهم الى بلاد الاردن ، ويقولون أنه بعد الاضطربات التي مر بها جبل لبنان هاجر اربع اخوة هم (فرح, صالح, خليل, نمير) الى منطقة الكرك معقل كثير من المسيحيين آنذاك ، وسكنوا قرية (مدّين) وبعد فترةٍ نزحوا الى أدر وكلا القريتين بجانب الكرك. كانت الكرك في تلك الفترة تعيش اصعب مراحلها، حيث غياب الامن وكثرة غزوات البدو على الكرك ، لذا قرر الاخوة البحث عن ارض اخرى كي يستقروا بها باستثناء اخ واحد وهو صالح فضل البقاء في الكرك والذي تنحدر منه عشيرة (المدانات).
اتجه الاشقاء الثلاثة الى "دبين" في الشمال. ألا أنه لم يطل بقاء الاخوة الثلاثة في دبين ، فقد عبر نمير وفرح نهر الاردن متجهين الى فلسطين ، ليستقروا في الطيبة (طيبة بني سالم) وبير زيت وعين عريك والزبابدة وجفنة. اما خليل فبقي في دبين حتى ضاقت الارض بذريته ، فاتجه قسم منهم الى السلط ، وعرفوا بها بآل(الدبابنة)، واتجه القسم الثاني من ذرية خليل الى الحصن بجوار اربد وهم العمامرة ، والجد الذي انحدروا منه هو (سليمان ابو همواس بن خليل الخازن). ويقولون بأن آل عماري في مدينة حمص في سوريا من اقاربهم
عميش
من عشائر الحصن المسيحية ، جدهم الاول (ابراهيم بن عميش الغساني) من العرب الغساسنة ، ويؤيدون نسبهم هذا بختم يرجع تاريخه الى 300 عاما عليه اسم جدهم "ابراهيم بن عميش الغساني". ويذكرون ان جد ابراهم بن عميش هو "مرعي الغساني". وابناء ابراهيم بن عميش هم (عميش جد عشيرة العميشات ، بطرس جد عشيرة البطارسة, ورباح جد عشيرة الرباحات). واليوم العميشات يقمون في الحصن
غنما
فانك
من عشائر الحصن المسيحية ، اصلهم من "عولم" وهي قرية تقع الى الجنوب الغربي من بحيرة طبريا في فلسطين ، وعلى اثر نزاع نزحوا الى الاردن واستقروا في الكرك فترة من الزمان ، ألا أنهم تنازعوا مع بعض من أهلها الأمر الذي دفعهم الى الإرتحال الى الحصن
مرجي
اصلهم من القسطل من بلاد العدوان ولاسباب موجبة هجروها وجاءوا الى المرجة في عجلون ومنها كنيتهم ثم هجروها ايضا وتفرقوا. احدهم واسمه البقيعي واستوطن الكرك ونسله فيها البقيعية. وآخر استوطن سوف في عجلون وولد له فيها هزيم وتامر ومطلق وجودة. ومن سوف عادوا فتفرقوا على اثر خلاف كبير بينهم وبين احدى العشائر الشبه بدوية المقيمة في الجوار، منهم الان فرع في الصريح والاصلحة والدارة وبيت جالا جنوبي القدس كنيتهم فيها الدقامعة. ومرجعيون وكنيتهم دار صبحية والناصرة وكنيتهم فيها مرجية ، ومنهم من ذهب الى يافا الناصرة.
ومن فروع ال مرجي وتسمياتهم ، الاسماء المعروفة التالية : مرجي او مرجية، الحوراني، الراعي، الشاعر، حاطوم وابو حاطوم، اندريا، النقولات، نصار، الخوري، الغانم، العيد واسماء اخرى كثيرة تتواجد في كل من الحصن والصريح واربد والطيبة والناصرة ويافا الناصرة ودرعا والسويداء في سوريا
معمر
من عشائر الحصن المسيحية ، تعود جذورهم إلى شقيقين ارتحلا من بلدة الأصلحة في منطقة السويداء بسوريا واستقرَّ أحدهما واسمه أمطانس في الناصرة ومن أعقابه تشكلت عشيرة آل معمر أما الآخر ولم تذكر المراجع اسمه فقد استقرَّ في قرية الرنية (أو الرينة) بفلسطين ومن أعقابه تشكـَّـلت عشيرة دار أبو حنا ، ويذكر أن قسماً من آل معمر ارتحلوا من الناصرة إلى الحصن وأقاموا فيها
مغايرة
نصيرات
من عشائر الحصن المسلمة ، ويقال إنهم من وائل من قبيلة الرولة ، جلوا عن تيماء بسبب خصومة أسفرت عن قتل رجل ، ففرضت الأعراف عليهم الجلاء بسبب حادث قتل، فحلَّ جدُّهم نصير بن توبة في الحصن وأقام شقيقاه نصَّار وناصر بين الرولة في سوريا ، ومن النصيرات من يسكن في ناطفة وإربد وسال ومنهم في أبطح بحوران
نمري
من عشائر الحصن المسيحية ، اصلهم من بصرى اسكي الشام في جنوب سوريا ، نزحوا منها متجهين الى منطقة عجلون فأقاموا فيها ، وجدهم الاول اسمه نمر، ثم انتقلوا من عجلون وقصدوا الحصن، ومن أفخاذهم في الحصن عائلة ابو الشعر
نويصر
من عشائر الحصن المسيحية، اصلهم من صلخد في جبل الدروز ، استوطنوا في الحصن ومن اقاربهم "آل ايوب" بالحصن ، و"الكرادشة" في مادبا و"آل كردوش" بالناصرة ، و"آل فلوح" في حوران ، و"آل قاقيش" بالسلط